• Books
  • Film
  • Media
    • Daily News Egypt
  • Music
  • Politics
  • Religion
  • Sirgo’s
  • Social
  • Sport
  • Travel
  • Uncategorized
  • Writing
  • By Me
  • About

Sirgo’s Labyrinth

~ On Egypt news & other things on my mind

Sirgo’s Labyrinth

Category Archives: Social

عن الفقدان والأمل

15 Friday Aug 2014

Posted by Ssirgany in Politics, Sirgo's, Social

≈ 1 Comment

اخر أغسطس السنة اللي فاتت وصلت لمرحلة مش عارفة اتعامل مع اللي شوفته أو رد فعل الناس للقتل والدم وقررت الهروب لأسبوع خارج مصر واخترت بلد مابتكلمش لغتها. وأنا هناك اتسرق تليفوني وعليه كل الصور اللي اخدتها في أحداث يوليو وأغسطس. ضاعت كل حاجة، بس الزعل بجد جيه بعدين، في شهر ابريل بالتحديد لما لاقيت ان كل الرسائل بيني وبين باسم في 2013 وخاصة الشهرين دول ضاعوا. غير نقاشاتنا في السياسة، باسم كان بيعرف بطريقة ما اني متضايقة او مضغوطة في الشغل ويبعتلى رسالة تشجيع او ضحك. (الشهر ده بالذات افتقدت باسم بالطريقة اللي كنت متأكدة انها هتحصل: مرتين ورا بعض (مشكلتين واحدة شخصية والتانية في الشغل) وباسم هو اول واحد جه في بالي اكلمه علشان اخد نصيحته وقبل مامسك التليفون استوعبت انه مش موجود.)

الحاجة الوحيدة اللي فضلت من اللي صورته السنة اللي فاتت هو الفيديو ده وكنت نزلته على اللاب توب أول ما أخدته لسبب ما. كنت فرجته لباسم وقالي لازم انشره. الفيديو متاخد في رمسيس بعد احداث رابعة بكام يوم وناس كتيرة ماتت الليله اللي قبلها واليوم نفسه كان فيه ضرب نار كتير، مجموعة من مؤيدي الإخوان باتوا الليلة في جامع الفتح والحكومة قالت انهم ممكن يطلعوا واديتهم الأمان. بغض النظر ان اللي فضل في الأخر اتقبض عليه لكن في لحظة التصوير ديه، ناس من أهالي المنطقة قرروا انهم يحموا الناس اللي جوه وعايزة تطلع بره، يحموهم من جيرانهم اللي كانوا بيضربوا أي حد يطلع. الناس اللي عملوا الكردون البشري ده ماكنوش بيحبوا الإخوان او متعاطفين مع اللي جوه وده لب الموضوع: هم غلبوا انسانيتهم مش انتمائهم أوحتى فكروا بعملية وقرروا يتعاملوا مع موضوع حياة أو موت بشكل مختلف عن المتوقع منهم، لفترة قليلة كسروا دائرة العنف مش لسبب غير انهم مش عايزين دم. الإدراك ده هو مفتاح المشكلة. اللحظة ديه اديتني امل في أسوء أسبوع مر عليا في حياتي واللي سمعته من الناس ساعتها دايما بيفكرني بباسم. من ساعة جنازته وانا كتير بسأل نفسي، باسم هيعمل ايه في الموقف ده. والفيديو ده فيه من روحه رغم انه ماكنش جزء من اللي حصل. الفيديو ده فيه شوية أمل في ذكرى أسبوع دموي. وأنا لسه بدور على مكان تاني أهرب فيه شوية.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

Realizing death

02 Saturday Aug 2014

Posted by Ssirgany in Media, Politics, Sirgo's, Social

≈ Leave a comment

In two weeks, it will be the anniversary of one of the worst days in Egypt’s modern history. In addition to the hundreds that were killed on that single day, Aug. 14, and hundreds more in following days and months, many friends and colleagues had close calls. It’s the anniversary of when many of us, myself included, narrowly escaped death. The sight and sound of whizzing bullets is still very much alive. A lot has happened since, here and in the region. And it only made the idea of death much more real. It has become a constant possibility with the name of every fallen journalist/colleague, when seeing the scars and implications of gunfire injuries still visible a year later, and especially when every morning starts by checking that friends covering war zones are still alive. I’ve been bracing for the worst for more than year, but more so ahead of these two weeks. And the passing of a dear friend this year was a reminder that death isn’t only tied to danger or certain jobs. This is not meant to be as bleak as it sounds; this realization of death has translated into an attempt to enjoy life as much as fearing its loss and it often comes with an urge to always tie up all loose ends.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

هو أنا بقيت بأشتم ليه

02 Sunday Mar 2014

Posted by Ssirgany in Media, Politics, Sirgo's, Social

≈ 1 Comment

Tags

قبيح, قباحة, لغة, مصر, أباحة, شتيمة

من ثلاث سنين كنت بأتعمد أتكلم  بصوت واطي وأنا بأحكي لأعز أصدقائي عن الشتيمة اللي اتقالت في خناقة حضرتها، شتيمة تعتبر مقارنة باللي بأقوله دلوقت ولاحاجة. في أصدقاء كثير بيستغربوا التغيير اللي حصل من ساعتها، زملاء الدراسة من الزمن البعيد ممكن يحصلهم صدمة لو عرفوا الشتائم اللي على لساني: في العربية رد فعلي لغباء السواقيين اللي حواليا تطور من حمار لعرص وعلق، أول كلمة بتيجي في بالي كرد فعل لأخبار كتير بأسمعها هي احا، ده غير الإستخدام المتواصل لكلمة بضان، اللي شايفها أدق وصف لناس وحاجات كتير حواليا.

التغير مش تغير في الشخصية، لسه الشتيمة جوه العربية و الزجاج مقفول ولما بأفتحه بأشرح للسواق التاني بهدوء أو بعصبية إزاي كان هيلبس كام عربية فبعض، واستخدامي للألفاظ المسماة بالبذيئة محدود وسط دوائر الأصدقاء المقربين ولسه زي ماأنا مابستخدمش أي نوع من الشتيمة في خناق أو نقاش وخاصة مع ناس مأعرفهاش.

التغير هو مجرد تقبل لإستخدام مصطلحات كانت تصنيفها للجزء الأكبر من حياتي هو عيب وغلط ومايصحش، إالخ، إلخ، يعني أقدر أقول إن الحواجز النفسية والإجتماعية اتكسرت أو أتغير مفهومي للأباحة\قباحة والبذاءة.

 السؤال اللي طرحته على نفسي وأصدقاء سألوه هو ايه سبب، ممكن التعرض لـ والتعود على سماع الألفاظ ديه بصفة مستمرة، الألفاظ اللي أصبحت متاحة بطريقة مباشرة أوبالتلميح في حياتنا، في الشارع، والإعلام، شبكات التواصل الإجتماعي (تويتر، فيس بوك)، إلخ. يمكني تعرضي ليها أكتر شوية.

بس كسر الحاجز النفسي المرتبط بفهمي للبذائة أساسه النقاشات أو الخناقات بتاعة الكام سنة اللي فاتوا، بعد كام مرة من محاولة اقناع ناس أعرفها إن ماينفعش تقتل شخص أو توافق أو تبرر قتله لمجرد اختلافك معاه، بعد كذا نقاش عن التعذيب قدام مبررات من نوعية “في ناس ماينفعش معاها غير كده”، وبعد سماع تبريرات لحالات اغتصاب سواء في السجون أو الإعتداء الجنسي الجماعي، الأباحة\قباحة اللفظية بيبقى ليها تعريف تاني، أقل وطأة من قبل كده.

مثلاً يعني ايه أكثر اباحية من عرض بديهيات الإنسانية للنقاش وسماع تبريرات لإنتهاك الجسد سواء بالقتل أو التعذيب أو الإعتداء الجنسي؟ محتوى الحوار في حد ذاته نزل لدرجات أوطى من الشتيمة. هل لمجرد أن احنا اتربينا إن الشتيمة غلط ده يخليها عيب في حين نقاش ييرر الجرائم البذيئة يعتبر محترم لمجرد خلوه من لفظ ما؟ مااحنا المفروض اتربينا على تقديس حاجات زي الحياة، كنا بنتعاقب على الضرب أكتر من الشتيمة وفكرة القتل بالنسبة لينا حاجة بعيدة عن حياتنا.

والموضوع مش مقتصر على الكلام فقط، في مفاهيم ومعتقدات عن الأدب والاحترام فقدت معناها بالنسبة ليا مع كمية العنف والجثث اللي شوفتها، ايه أكثر قبحا من طفل يتقتل أو يتعذب أو ينتهك جنسياً وفي نفس الوقت تلاقي اللي يبرر أو يقبل ده (سواء من وزراء أو رؤساء وزراء أو حتى ناس عادية؟ أكيد مش الشتيمة.

الشتيمة ممكن تعبر عن مستوى اقتصادي أو اجتماعي وأظن أن ده سبب تصنيفها كأباحة\قباحة غير مقبولة في حين نقاشات اساسها تبرير وتشجيع الإنحطاط الأخلاقي مازالت تصنف كرقي لمجرد تجنبها بعض الألفاظ.

الأسئلة ديه دايما في بالي وساعدت أنها تشيل جزء كبير من تخوفي من استخدام الشتيمة، لكن مش كله، لسه مش عايزة أي نقاش بشارك فيه يتحول لشيتمة وبرده مش عايزة يوصل لمستوى من العهر إن أحنا نناقش إذا كان القتل والتعذيب والإغتصاب مفيد ولا لأ.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

The team behind Daily News Egypt – CNN report

15 Sunday Apr 2012

Posted by Ssirgany in Daily News Egypt, Politics, Sirgo's, Social

≈ Leave a comment

Tags

Daily News Egypt, female journalists, female reporters, reporting, women journalists

CNN interviewed the staff of Daily News Egypt in March. Our women-dominated newsroom seemed fit for CNN’s report on International Women’s Day.

Report prepared by our friend and former colleague Ian Lee.

Egypt: Women after the revolution

http://www.dailymotion.com/embed/video/xpb8nl<br /><a href=”http://www.dailymotion.com/video/xpb8nl_egypt-women-after-the-revolution_news&#8221; target=”_blank”>Egypt: Women after the revolution</a> <i>by <a href=”http://www.dailymotion.com/CNN_International&#8221; target=”_blank”>CNN_International</a></i>

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

اللي قتل الأمل

13 Friday Jan 2012

Posted by Ssirgany in Politics, Social

≈ Leave a comment

Tags

feb11, jan25, noscaf, SCAF, المجلس العسكري, الثوار راجعين, الثورة مستمرة, شباب الثورة

يوم 11 فبراير بالليل كان في شباب قعدين على الدبابات واسدين قصر النيل بيغنوا و يقولوا هانتجوز. كانوا فاكرين ان مادام مبارك مشي كل حاجة هتتحل. ممكن ماكانوش ربطوا فكرة التغير السياسي بالتغير الإقتصادي و الإجتماعي وأو فكروا في تحليل علمي و موضوعي للأحداث، لكن فكرة التغيير و حل كل مشاكلهم كانت طاغية عليهم.

 الإحساس بالأمل حتى ولو تعارض مع المنطق كان هو الغالب.

الأمل ده هو اساس الموضوع، هو سبب خروج الألاف يوم 25 و تزايد الأعداد في خلال 18 يوم. الأمل خلق احلام تتخطى السحاب، خلق موجة من السعادة و الإرادة، كان احلى حاجة فيها بالنسبة ليا مركز علاج ادمان تضاعف عدد مرضاه بعد 11 فبراير مش لسبب غير ان ناس كتير حست انهم يملكوا بلدهم و حياتهم، ناس املهم في السعادة اداهم جرعة ارادة خليتهم مصرين على تغيير نفسهم علشان يشاركوا من غير تغييب في الحياة.

على قد ما الفترة ديه كانت جميلة على قد ما بحس المجلس ارتكب جريمة في حق الناس ديه. غير دم الشهداء اللي لسه على ايدين لوائاته، لكن في جريمة لا تقل بشاعة ارتكبوها و هي قتل الأمل، قتل القدرة على الحلم و خلق الطموحات.

بقى في ناس كتيرة خايفة، ناس مصدومة و ناس شغلتها الوحيدة كره ناس تانية ماتعرفهاش، في ناس مصابة و ناس عايشة في حداد.

المجلس، بمسئوليته كقائد للبلاد، استلم بلد اهلها ماليهم الأمل و زرع بداله الخوف و اليأس.

لكن برضه لسه فيه أمل، فيه ارادة، فيه صمود، حتى لو على مستوى بسيط بالمقارنة بـ 11 فبراير، و النواة الصغيرة هتكبر تاني علشان الأمل يعم من جديد. وده هيكون الإنتصار.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

خدعوك فقالوا

04 Friday Nov 2011

Posted by Ssirgany in Politics, Social

≈ Leave a comment

Tags

nomilitrials, noscaf, SCAF, المجلس العسكري, المحاكمات العسكرية للمدنيين, المرحلة الإنتقالية, الإنفلات الأمني, الانتخابات

خدعوك فقالوا ان تأجيل انتخابات الرئاسة كان نتيجة ضغط القوى السياسية.

الأحزاب و القوى السياسة طلبت فقط تأجيل إنتخابات مجلس الشعب و الشورى علشان يستعدوا. وده غير مطلوب في انتخابات الرئاسة لأن ببساطة معظم المرشحين لا يتبعوا احزاب، ده غير أن استعدادات انتخابات الرئاسة اسهل من مجلس الشعب الي بتعتمد على ترويج مرشح مختلف في كل دائرة (شغل اكثر محتاج تواصل مع اهالي كل دائرة بصفة شخصية). و الأهم ان الأستفتاء كان على سيناريوهين :1. انتخابات مجلس شعب وشورى ورئاسة ثم دستور. 2. دستور ثم انتاخابات. و ماكنش في سيناريو بيقول نص انتخابات ثم دستور ثم النص الثاني من الإنتخابات، زي مابيتفرض علينا دلوقتي، و الدليل ان احنا صوتنا في الإستفتاء على جنسية اب وام و زوجة المرشح الرئاسي، يعنى هنختاره و بعدين نكتب الدستور.

خدعوك فقالوا أن المحاكمات العسكرية ضرورية لحفظ الأمن.

المحاكمات العسكرية لم تخلق رادع لأي من البلطجية و الحرامية اللي زادوا في الكام شهر اللي فاتوا رغم ازدياد عدد المحكوم عليهم عسكريا لأكثر من 12000، ببساطة لأن مافيش اي حد بيبقض عليهم اصلا. علشان يبقى فيه امن يبقى لازم تواجد امني في الشارع و الحرامي اللي بيطلع عليك مش هيبقى موجود لو في عربية شرطة في المكان ده بصفة دورية. الحرامي مش بيفكر في المحاكمة العسكرية على قد ماهو مقتنع ان مافيش حد يتصدى له في الشارع اصلا. لو الجيش عايز يساعد، ممكن يساند الشرطة اللي لسه مش عايزة تنزل و يبقض على ناس و يسيب النيابة العامة تأخد اجراءاتها بعد كده.

 وبعدين اي نظام يعتمد على عدم العدالة (قبض عشوائي، تحقيقات صورية و محاكمات سريعة بدون حد ادنى لحقوق المتهم) علشان يحفظ امنه؟ لو اتعلمنا حاجة من ال 30 سنة اللي فاتت هو ان القبض على اي حد علشان ارضاء رئيس او رأي عام في حين المجرم الحقيقي طليق، هو ان ده بيخلق 2 مجرمين بدل ما يحبس واحد، يعنى دائرة مستمرة من انعدام الأمن. الإنسان اختار تطبيق القانون على مدار التاريخ علشان يحافظ على امنه.

خدعوك فقالوا ان مطالبة الشرطة باحترام كرامة المواطنين منعها من حفظ الأمن.

ده ابتزاز قذر، يعني ايه يسامونا و يطلبوا منا نختار بين كرامتنا و امننا؟ الأمن ممكن بسهولة يستتب من غير امتهان كرامة اي فرد بما فيهم المجرم. و ده مش اختراع خزعبلي لا سمح الله، لكن اجراء متبع في كل دول العالم المحترمة، احنا بس مكسليين و ماحدش (غير قليليين) من جهاز الشرطة عايز يستخدم مخه او اي اسلوب علمي متعارف عليه عالميا في حفظ الأمن. مش عارفين بس غير اضربه لغاية مايعترف، و او مصيبة المصايب: خد مراته، بنته، اخته، امه، ابنه علشان يسلم نفسه. ما انت لو خطفت (خالفت القانون) بتشجعه هو كمان على  مخالفة القانون. زي بالضبط لما تلاقي عربية شرطة (لو حظك حلو و شفت الكائن النادر ده) ماشية عكس الطريق و بعد كده مطالب منك انك تحترم الإشارة في نفس الشارع.

خدعوك فقالوا الإقتصاد واقف علشان إضرابات العمال.

كل تقرير طلع عن إقتصاد مصر كان بيلوم تخبط الإدارة الحالية، عدم وجود سياسة اقتصادية للفترة الإنتقالية، و عدم وجود مسار واضح لإنتهاء الفترة الإنتقالية و تسليم السلطة لحكومة منتخبة لها القدرة على تحديد سياسات طويلة المدى. ده غير ان كل قمع عنيف لأي مظاهرة (زي ماسبيرو في 9 أكتوبر مثلا) بيبقى دليل على عدم الإستقرار السياسي و عدم وجود نية صادقة للإصلاح. عامة في انعدام ثقة من قبل المستثمرين و المؤسسات الدولية اللي ممكن تدينا قروض او منح ان في جهود او حتى نية لوضع قوانين لمحاربة الفساد او تفعيل الشفافية في المؤسسات او أي من العوامل التي تؤدي الى استقرار سياسي و بالتالي اقتصادي. و اللي مش مصدقني ممكن يقرأ تقرير فيتش Fitch عند خفض التصنيف الائتماني لمصر في شهر أكتوبر أو اخر تقرير لرويترز مثلاً عن انخفاض الإحتياطي.

 

خدعوك فقالوا الحاجات ديه بتاخد وقت.

اكيد كل حاجة بتاخد وقت، بس لما يبقى فات تسع شهور و لسه مافيش خطوة واحدة يبقى المشكلة مش موضوع وقت. لما يبقى في اصرار على ابقاء الحرس القديم على المستوى الإداري و مستشارينهم بمرتبات خيالية و اصرار على مرتبات هزيلة للقاعدة العامة من العمال، يبقى مش موضوع وقت. لما الرد على الضغط لتغيير قيادات فاسدة او فاشلة بنقلهم مواقع قيادية في اماكن اخري، يبقى مش موضوع وقت. لما يبقى الإتجاه هو محاسبة من يطالب بانتهاء الفساد مش التحقيق مع او عن المتهم بالفساد يبقى مش موضوع وقت. لما نكون لسه بنعيد رصف نفس الطرق الرئيسية و سايبين الطرق اللي فعلا محتاجة اهتمام يبقى مش موضوع وقت.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

من معضلات الثورة: فيلم رعب

28 Saturday May 2011

Posted by Ssirgany in Politics, Social

≈ 1 Comment

Tags

jan25, may27, معضلات الثورة, اشاعات

مافيش فلوس في المكن.. مافيش بنزين..عناصر اثارية.. البلطجية.. كرات اللهب و تمورة بتاع غمرة هيطلع على التلفزيون على اخر اليوم (يا مامي)!

طب اللي يصدق الكلام ده و يخاف حتى ينزل من بيته يوم الجمعة واو حتى للسوبر ماركت او صلاة الجمعة يبقى غلطة مين؟ اصل اكيد في ناس هتشتكي من وقف حالهم يوم الجمعة و اكيد اكيد هايلوموا المتظاهرين. بس لما تكون في ناس لسه على نيتها و لسه بتصدق و بتروج اشاعات، ذنب المتظاهرين ايه؟  بالعكس دول هم اللي مصدقوش و لا خافوا حتى واثبتوا على التلفزيون ان اللي كان بتقال اي كلام.

ارحمونا من الرعب اللي انتوا بتحبوا تعيشوا فيه و بالذات علشان انتم بعد كده مش بتلوموا نفسكم لانكم صدقتكم حكايات من العصر البائد بتاع تامرمن غمرة، ده انتم كمان بتعملوا زيه و زي غيره كتير كانوا برده بيحبوا يلوموا المتظاهرين على كل حاجة بكلام مالوش علاقة بالمنطق نهائي.

خلاص التمثيلية قدمت، المهم احنا نبطل نتفرج عليها.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

من معضلات الثورة: اغلبية عجلة الإنتاج

26 Thursday May 2011

Posted by Ssirgany in Politics, Social

≈ 1 Comment

Tags

jan25, الأغلبية, عجلة الإنتاج

من المعضلات اللي بتواجهني و بحاول افهمها هي جملة: الرفض الشعبي (الكامل) للإعتصامات و الإضرابات (الفئوية) بسبب تعطيلها لعجلة الإنتاج.

الجملة دي فيها حاجة غلط.

يعنى لو الشعب رافض سواء كله او اغلبيته اضرابات العمال و المهنيين يبقى مين اللي بيتظاهر و يعتصم و يضرب للمطالبة بأجور عادلة و ظروف عمل أفضل؟

حد هيقولي بتوع الإعتصامات دول أقلية. هاقولو ماشي بس ازاي الأقلية دي هي اللي ماواقفه عجلة الإنتاج لدرجة ان الأغلبية الرافضة للإعتصامات مش عارفة تمشيها و لو حتى شوية؟

ماهو حاجة من اتنين: يا الأغلبية الصامتة دي مالهاش في الشغل خالص ومابتعرفش غير الكلام، يا الأغلبية ديه معتصمة هي كمان؟

بما ان مينفعش اكون معتصم و اشتم في الاعتصام بتاعي يبقى معنى كده ان العمال و المهنيين دول اقلية صحيح بس مهمين جداً، و مادام هم مهمين و ماحدش من الأغلبية الصامتة ديه بيعرف او حتى مستعد يعمل شغل الأقلية طب ليه مانحاولش نديهم حقوقهم وبسرعة غير طبيعية؟ دي حتى لو مطالبهم مش عادلة دا احنا المفروض نحاول نراضيهم على قد مانقدر  مادام هم مهمين للدرجة دي و كله في سبيل عجلة الإنتاج. يعنى ناخذ من قوتنا و نديهم (مش عارفة برده القوت هيجي منين اذا كنا مانعرفش فين عجلة الإنتاج اللي بتوع الإعتصامات ماخبينها) بدل مانقول لا للإعتصام و لا التظاهر على التليفزيون و الفيس بوك. ده لو حتى الأغلبية الصامتة الممتنعة كارهة الأقلية المنتجة المفروض انهم يضحوا بنفسهم علشانهم و يعتبروه جهاد في سبيل عجلة الإنتاج.

حد هايجي يقولي لا بتوع الإعتصام دول هم الأغلبية. هاقولوه ماشي ياعم، بس كده اللي رافضين مبدأ الإعتصام دول هم الأقلية. مين بقى بيقول عليهم اغلبية؟ و ازاي اقليه عايزه ناس تشتغل سخرة او في ظروف سيئة علشان هي تعيش في رفاهية او على اقل في ظروف احسن؟ و بدل مانقولهم عيب دانتوا كده اقطاعين (مش اقلية) نقول عليهم الأغلبية الصامتة؟ وفي مصلحة مين ان احنا نصف الأقليه ديه على انها اغلبية؟ و صامتة كمان؟

هايجي حد تاني يقول ده نص المجتمع و ده النص التاني. هاقول ماشي برده بس هارجعه لاول نقطة مع تغيير بسيط في الكلام. يعنى لو في نص مابيعرفش ينتج و لا يعرف فين اراضي عجلة الإنتاج وحياته كلها معتمدة على النص التاني يبقى المفروض يساند النص المنتج (المضرب حاليا) بكل قوته مش يهاجمه. و لو النص الأول المعترض على الإضرابات بيقول انه شغال فعلاً بكل قوته و ان فعلاً عجلة الإنتاج شغالة يبقى خير و بركة ان العجلة ماشيه و مش متعطلة. ونص المجمتع شغال بعزيمة اكتر من الأول يعني ازدهار ماشفتوش مصر قبل كده. يعني تخيل كده ان نص البلد بتشتغل على الأقل 8 ساعات في اليوم (او مايوازي من 9-5 خمس ايام في الأسبوع) وبجد و بعزيمة غير طبيعية مش ساعة او ساعتين والباقي فيس بوك. واكيد مع كل الكلام ده تلاقيهم يا بيشتغلوا عدد ساعات اكتر من غير مطالبة باجر زيادة او بيتطوعوا في عمل خيري او تنموي او مجتمعى او سياسي كمان. ايه الجمال ده! دول كده مش محتاجين النص التاني.

بس اذا كانوا فعلا بيعملوا كده عندهم كل الوقت للكلام ده ازاي، اذا كان النص المضرب اصلا مش عارف يوصل صوته للتلفزيون و الإعلام بنفس انتشار النص الرافض؟ و ده هيرجعنا لان حد يقترح ان في اقلية و اغلبية و ابتدي اكتب الكلام ده كله من تاني.

المعضلة دي تعبالي دماغي بس انا قررت ان لغاية لما احلها او حد يحلهالي هاشتغل على قد ماقدر في مجالي اللي بافهم فيه على أمل اني اساهم في عجلة الإنتاج و لو في حد بيقدملي خدمة انا ماقدرش اعملها هاديلوا فلوس اكتر (لو السلعة او الخدمة ملهاش سعر رسمي) او اشوف مشاكله ايه واحاول احلها بالذات لو هو موظف او عامل مشاكله مع المرتب اللي بيقبضه او حاجات ادارية تانية. بس في نفس الوقت مش هاقبل كلام من ناس انا عارفه انهم مابيشتغلوش غير سبع ساعات في اليوم او اقل و بطاقة انتاجية تساوي ساعة في اليوم انهم يشتكوا من توقف عجلة الأنتاج علشان هم بيفكروني بالناس اللي بترمي زبالة في الشارع وفي نفس الوقت يشتكوا من عدم نظافة البلد و يشتموا في “وساخة الشعب الغير متحضر”.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

Kahk: It’s not about eating; it’s all in the making

10 Friday Sep 2010

Posted by Ssirgany in Sirgo's, Social

≈ 5 Comments

Tags

biscuit, cookies, cooking, Eid, food, ghorayeba, kahk, petit four, Tradition

Most, if not all, holidays and celebrations in Egypt are associated with food. While this might indicate a gastronomically obsessive culture, it wasn’t always the case. The different holiday foods were all about the process of making them, not just the eating. Or that’s how it was for my family at least.

I had a traditional grandmother; traditional in the sense that everything had to be made from scratch. And it was made collectively. Many of my earliest memories of my grandma’s house are of my mother, my aunts and sometimes family friends led by grandma in an extensive session of food making. Lemons were pickled with saffron; each lemon half cut into four and stuffed with the herbs. The katayef batter was made at home to be stuffed with nuts and fried later on. And of course, my fondest memory is of the week preceding every Ramadan, when the family got together to make the Kahk, the ghorayeba, the petits fours and the biscuits. The Eid cookies.

As children, we were given dough to play with, while our mothers worked on stirring, mixing, shaping and baking. At the time, we were oblivious to the fact that a kahk making industry existed; that kahk was sold in shops to people who didn’t make them. And when we realized this, we dismissively ignored the ready-made kahk. Simply, its taste didn’t compare to our grandma’s that everyone we knew waited for.

It was only after my grandma fell ill and was too weak to lead the process that we stopped. Knowing how stubborn she was, the family decided against making the kahk (a tradition exclusive to her home) in fear that she would insist on joining. And for two years after her death, her daughters, in the spirit of mourning, refrained from making kahk, which in essence is a celebratory food.

This year, my cousins and I managed to convince our mothers to revive what we proudly referred to as our family tradition. We wanted our delicious unrivaled kahk back. But most importantly, we wanted to revive our grandma’s legacy. She always worked to make other people happy, whether by standing by their side when they needed her or by simply making their favorite foods. And her recipes were well kept treasures.

We rolled our sleeves for the work to come. For a week before the agreed weekend, my mother kept experimenting with ingredients to get the right mix and the exact time it needs in the oven. And last Friday, the women of the family came to our house and the work kicked off. It was a laborious process that stretched over four days, with stirring, mixing, kneading, filling, shaping and tasting on repeat. There were stories shared over hours of preparing trays of kahk and biscuits and an overall sense of gratification to be doing this again.

I have to admit that seeing the sheer amount of butter, sugar and flour used — that would make each health-conscious, calorie-counting person cringe — I had my doubts about eating what we were producing. But that was only temporarily.

The process was also tiring, but it provided an already tight family a chance to bond even more. I hope to do it again next year, not just for the soft kahk sprinkled with powdered sugar I’ve been devouring, but for everything this tradition means and exudes and for holding dearly at its core the memory of my grandmother. It’s one tradition I’d hate to lose.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...

Galal Amin on Sexual harassment and religion

27 Tuesday Oct 2009

Posted by Ssirgany in Books, Religion, Sirgo's, Social

≈ 1 Comment

Tags

affair, Amy Mowafi, Azhar, Cairo, class, consensual, Egypt, Enigma, Fe-mail, Fe-mail: Trials and Tribulations of Being a Good Egyptian Girl, femail, Galal Amin, haram, harassment, hell, Islam, logic, marriage, Media, physical, preacher, priest, Religion, right, sarah el sirgany, sexual, sexual harassment, Sheikh, sirgo, Social, sociological, sociology, unregistered, urfi, verbal, Whatever Happened to the Egyptians, wrong

Sexual harassment is definitely an issue in Egypt but it’s relatively tame, especially when compared to other countries; mainly due to religion; it stops people from getting too far. That was more or less was Galal Amin’s initial response to a question about sexual harassment during a discussion of his book Whatever Happened to the Egyptians this month.

Galal Amin

Galal Amin at his house in Maadi, October 2007. By Sarah El Sirgany.

But what I like about Galal Amin – who I hade the pleasure to interview twice – is that he’s willing to reconsider his opinions if presented with new evidence, factors or arguments. And that’s exactly what happened at the discussion.

Amy Mowafi, Enigma editor and author of Fe-mail: Trials and Tribulations of Being a Good Egyptian Girl, interjected, comparing London to Cairo. While catcalls are rare in the former, they are abundant in the latter. And it has nothing to do with clothes or neighborhood. Crossing the street to get coffee, she said, is an adventure.

After a bit of back and forth, with Amin saying that difference in social class could also be a factor in harassment, he finally agreed acknowledging that he might not have the full picture when it comes to sexual harassment.

However, the reason why I’m writing this is that I completely disagree with his initial answer. While I didn’t get the chance to discuss it with him that day and might do that later, let me explain it here first.

First of all, sexual harassment here isn’t tame, whether we are talking verbal or physical harassment.

Secondly, religion, or rather skewed religious discourse propagated by some ignorant “preachers”, is largely responsible for harassment.

Recently, many ‘sheikhs’ have become apologetic and reasonable about harassment – not in a good way. Suddenly, many have become sociological experts who can give many reasons why men resort to sexual harassment: decadent video clips, the internet (in the broad sense of the word), and most importantly what women are wearing. I remember reading an interview for one specifically blaming “jeans el mohgabat” (veiled women who wear jeans, presumably tight ones).

But rarely do I hear sheikhs saying harassment is haram, forbidden, un-Islamic, you do it you go straight to hell, etc.

What’s appalling is that many of these sheikhs frown on a handshake between a man and a woman. Some go as far as saying it’s haram. Well, a handshake is pretty much consensual and quite harmless, but there aren’t a lot of those spouts of reason or sociological analyses there.

Even if we go beyond the handshake to the issue to which pages of magazines and newspapers have been dedicated, the issue responsible for many bad Egyptian films that plagued the screens throughout the 1980s and the 1990s: urfi (unregistered) marriages.

Again, it’s consensual and has a well of social factors behind it. But there are no sociologist sheikhs here, trying to find reasons, or rather excuses for the young men and women involved. For the most part, there is a consensus that urfi marriages are haram, forbidden, un-Islamic, you do it you go straight to hell, etc.

Although such tone hasn’t brought down the number of such marriages or affairs, but still I can’t help but when wonder: Where’s this clear cut tone when it comes to harassment?

The logic is: if consensual non-sexual physical contact is haram or frowned upon (best case scenario), then non-consensual, sexual physical contact must be hell-material, right?

Share this:

  • Twitter
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Email
  • More
  • Reddit
  • Print

Like this:

Like Loading...
← Older posts

مذكرات التحرير

BUY I Diari Della Rivoluzione

Top Posts

  • The addictive cycle of TV news
  • عن الفقدان والأمل
  • Jumbled memories of loss and hope
  • Realizing death
  • هو أنا بقيت بأشتم ليه
  • Five months in news

Pages

  • About
  • By Me

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.

Join 89,169 other followers

RSS Feed RSS - Posts

RSS Feed RSS - Comments

Recent Comments

steel panther tour on Kahk: It’s not about eating; i…
kshihabi on عن الفقدان والأمل
car rims on Sexuality, Eroticism &…
cleaning chrome rims on Spinning the flotilla story as…
إبراهيم علي on هو أنا بقيت بأشتم ليه

On Twitter/Ssirgany

  • Finally! twitter.com/MadaMasr/statu… 4 days ago
  • RT @FareedZakaria: Goodbye Ma, I love you. https://t.co/zcM27RRPuj 5 days ago
  • RT @MarineTraffic: URGENT: #SuezUnblocked The #EVERGIVEN is now moving. #SuezLiveonMT https://t.co/WC6IHuQ4PS 2 weeks ago
  • LIVE UPDATES Ship in Suez Canal has been freed edition.cnn.com/africa/live-ne… 2 weeks ago
  • RT @MarineTraffic: UPDATE: The #EVERGIVEN is now moving in the #SuezCanal. #SuezLiveonMT https://t.co/VxrRZeZ7kA 2 weeks ago
  • RT @SuezDiggerGuy: YOU ARE WELCOME! #Suez #SuezUnblocked #SuezCanal #Evergiven #Evergreenship 2 weeks ago
  • All hands on deck as Suez locals ply food and wares to growing numbers of hungry, stranded crews edition.cnn.com/2021/03/29/wor… by @linawardani 2 weeks ago
  • RT @mickbk: URGENT: The bow of the Ever Given is still stuck “rock solid” and the movement achieved in the stern this morning was “the easi… 2 weeks ago
  • Ever Given ship successfully refloated in the Suez Canal, Egyptian official claims, as salvage work continues… twitter.com/i/web/status/1… 2 weeks ago
  • Someone is still sleeping twitter.com/ever_given/sta… 2 weeks ago
  • RT @VivianHYee: To everyone who’s confused: A Japanese company owns the ship; a Taiwanese company leases and operates it; a German company… 2 weeks ago
  • The camera adds 10 pounds twitter.com/ever_given/sta… 3 weeks ago
  • I've watched Baghdad descend into chaos. But it's the city where I feel most at home CNN producer: 18 years after w… twitter.com/i/web/status/1… 3 weeks ago
  • RT @nadine_awadalla: Absolutely incredible images from the a small village along the canal this morning via @Reuters, the buildings and pal… 3 weeks ago
  • Follow our coverage of the container ship blocking the Suez Canal and the traffic jam it has created north and sou… twitter.com/i/web/status/1… 3 weeks ago
  • RT @peterjsalisbury: 1. This isn’t a new initiative, it’s a new spin on a year old one. The announcement more than anything signals clear S… 3 weeks ago
  • RT @peterjsalisbury: In sum: the Saudi proposal isn’t new per se, and is likely aimed at pressuring the Huthis. It makes clear what’s being… 3 weeks ago
  • RT @AlanSipress: A Bahraini prince planning to climb Mount Everest showed up in Nepal with thousands of coronavirus vaccine doses. Intended… 1 month ago
  • We tell Syria's human stories so that the 'victors' don't write its history - By @arwaCNN edition.cnn.com/2021/03/15/mid… 1 month ago
  • RT @Mustafa_salimb: Seeing @Pontifex today visiting the same streets I was covering the war five years ago and the happiness of the people… 1 month ago

Flickr Photos

S OP Anti SH_1487F OP Anti SH_1510S OP Anti SH_1469F OP Anti SH_1508F OP Anti SH_1457F OP Anti SH_1450F OP Anti SH_1451F OP Anti SH_1415F OP Anti SH_1409F OP Anti SH_1382
More Photos

Blogroll

  • 3arabawy
  • Al Khan
  • Backpacking to Babylon
  • bigHead
  • Cairo Freeze!
  • Chatoyant Crumbs
  • CHLOÉ & CLEO
  • Egyptian Chronicles
  • Inanities
  • Kirmalak
  • Ma3t
  • Manal and Alaa's bit bucket
  • Moftasa.net
  • Nadia El-Awady
  • Paging Mr Driftwood
  • Poetechnique
  • Rantings of a Sandmonkey
  • Sibilant Egypt
  • The Arabist
  • The Boursa Exchange
  • The Traveller Within
  • لستُ أدرى
  • وَيلك دوت نت
  • أسد
  • جبهة التهييس الشعبية

Meta

  • Register
  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.com

Pages

  • About
  • By Me

Create a free website or blog at WordPress.com.

loading Cancel
Post was not sent - check your email addresses!
Email check failed, please try again
Sorry, your blog cannot share posts by email.
Cancel

 
Loading Comments...
Comment
    ×
    Privacy & Cookies: This site uses cookies. By continuing to use this website, you agree to their use.
    To find out more, including how to control cookies, see here: Cookie Policy
    <span>%d</span> bloggers like this: